مبادرة أبوظبي العالمية للبيانات البيئية تسلط الضوء على مجال الكربون الأزرق خلال مؤتمر الأطراف الحادي والعشرين

استفادت مبادرة أبوظبي العالمية للبيانات البيئية من خبرتها في مجال الكربون الأزرق للمساهمة في مناقشات التغير المناخي خلال مؤتمر الأطراف الحادي والعشرين الذي أقيمة في العاصمة الفرنسية، باريس.

وسلّط الفريق الضوء على الكربون الأزرق خلال حلقات النقاش في جناح منظمة الاتحاد الدولي للحفاظ البيئة بعنوان تنفيذ سياسات وبرامج ومشاريع النظم البيئية للكربون الأزرق إلى مقياس: تحديد الخطوات الأولوية التالية، وخلال كلمة في جناح دول مجلس التعاون الخليجي حول جهود دول مجلس التعاون الخليجي الإقليمية في اعتماد تطبيق إجراءات من خلال: المحافظة على المياه، حماية البيئة البحرية، والتخطيط الحضري والتصحر؛ بما في ذلك الفرائد المشتركة من التخفيف.

تم مناقشة ورشة عمل دول مجلس التعاون الخليجي للكربون الأزرق خلال جلسة الهيئة المعنية باتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ ومبادرة “ليما للمعارف” حول التكيف مع ظاهرة التغير المناخي “لاكي”، حيث عمل الفريق أيضاً على ضمان مساهمة الكربون الأزرق في حدث جانبي لعرض جهود الخليج العربي ومناطق البحر الأحمر في إجراءات التكييف من حلال المحافظة على المياه، حماية البيئة البحرية، التخطيط الحضري والتصحر، بالإضافة إلى الفرائد المشتركة من التخفيف. إنقر هنا للمزيد من المعلومات حول عمل مبادرة أبوظبي العالمية للبيانات البيئية في الكربون الأزرق.

إنقر هنا لمشاهدة مقطع فيديو من المؤتمر.

AGEDI highlights Blue Carbon at COP 21

The AGEDI team leveraged its Blue Carbon knowledge to contribute to climate change discussions at the Conference of Parties (COP), COP 21, in Paris, France.

The team highlighted Blue Carbon in panel discussions in the IUCN Pavilion, Taking Implementation of Policy, Programmes and Projects of Blue Carbon Ecosystems to Scale: Identifying the Priority Next Steps and during a speaking opportunity at the GCC Pavilion on GCC regional efforts in their adaptation actions through: water conservation, marine protection, urban planning and desertification; including their mitigation co-benefits.

The GCC Blue Carbon workshop was also discussed at the UNFCCC and UNEP Lima Adaptation Knowledge Initiative (LAKI) session, and the team also ensured a Blue Carbon contribution to a side event showcasing the Arabian Gulf and Red Sea regions’ efforts in their adaptation actions through water conservation, marine protection, urban planning and desertification, including their mitigation co-benefits. Learn more about AGEDI’s Blue Carbon work here.

Here’s a video from the conference.

سرور في أشجار القرم

بعد انتشار الظاهرة الإلكترونية لتحمل مقاطع فيديو لأغنية “كن سعيداً” فيديو، تقرر خلال إطلاق ورشة عمل مشروع مرفق البيئة العالمية للغابات الزرقاء، والتي استضافتها أبوظبي بالشراكة مع مبادرة أبوظبي العالمية للبيانات البيئية، إنتاج كافة المشاركين في مشاريع الكربون الأزرق فيديو “كن سعيداً” الخاص بهم. أطلق الفيديو، والذي تم تصويره خلال الأعمال الميدانية لمشروع الكربون الأزرق الوطني، خلال قمة عين على الأرض 2015، مما أحدث ضجة حول الأساليب التوعوية البديلة لإلهام الجميع بإنتاج فيديو خاص بهم.

نشكر جميع متطوعي الأعمال الميدانية الظاهرين في الفيديو، وجميع العلماء الذين تركوا الوقت للرقص والشعور بالسعادة بعيداً عن جمع البيانات.

 

Happy in the Mangroves

Following the Internet phenomenon of the “Be Happy” Videos, it was decided at the inception workshop for the GEF Blue Forest project, hosted in Abu Dhabi in partnership with AGEDI, that all the Blue Carbon projects within  the programme would create their own “Be Happy” Videos.

Filmed during the National Blue Carbon Project Field Work, the video was launched at the Eye on Earth Summit 2015, creating an exciting buzz around alternative outreach methods inspiring all to create their own “Be Happy” videos.

Thanks to all the fieldwork volunteers who appear in the video and the scientists who took time out from their data collection to dance and Be Happy…

إطلاق تقرير مشروع الكربون الأزرق الوطني

أطلقت وزارة البيئة والمياه اليوم إطلاق تقرير مشروع الكربون الأزرق الوطني، أول تقرير وطني يرصد كمية مخزون الكربون الأزرق في الدولة والذي سيساهم في إرشاد صناع القرار حول حماية الأنظمة البيئية الساحلية وتأثيرها على تغيير المناخ. يعد المشروع مبادرة مشتركة بين وزارة البيئة والمياه ومبادرة أبوظبي العالمية للبيانات البيئية، وقد شارك في تنفيذه كل من هيئة البيئة- أبوظبي والسلطات المحلية في سائر إمارات الدولة.

مشروع الكربون الأزرق الوطني – ملخص صنّاع القرار

مشروع الكربون الأزرق الوطني – الملخص التنفيذي

 

Launch of the National Blue Carbon Project Report

The Ministry of Environment and Water (MOEW) today launched the National Blue Carbon Project report, marking the first national quantification of the UAE’s Blue Carbon stocks, which will help guide decision-making in coastal ecosystem preservation and climate change mitigation. The Project was a collaborative initiative managed and facilitated by a partnership between MOEW and the Abu Dhabi Global Environmental Data Initiative (AGEDI), and implemented in collaboration with the Environment Agency-Abu Dhabi (EAD) alongside the local authorities of the other emirates.

National Blue Carbon Project – Decision-maker Summary

National Blue Carbon Project – Executive Summary

AGEDI releases findings on valuation of the Emirate’s coastal ecosystems

Abu Dhabi, UAE – The Abu Dhabi Global Environmental Data Initiative (AGEDI), supported by the Environment Agency – Abu Dhabi (EAD), today released the findings of its Ecosystem Services Assessment as part of Phase II of its Blue Carbon Project. The assessment explored how much stakeholders would be willing to accept as compensation for inability to access coastal waterways that provide amenity services, such as tourism, recreation or fishing, for an extended period of time. The lack of access was presented as a result Harmful Algal Blooms (HABs – also known as red tides) as a proxy, though disruption of amenity service can result from a variety of other causes. The assessment also studied willingness to pay for the sites’ preservation.

Click the below to view the report summaries:

Executive Summary Ecosystem Services Assessment 

Decision-maker Summary – Ecosystem Services Assessment

البيئة الصحية للمحيطات.. ركن أساسي لتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة

أبوظبي، 7 أكتوبر 2015

أصدر أعضاء المبادرة الخاصة “عين على المحيطات والكربون الأزرق” اليوم، وخلال فعاليات قمة “عين على الأرض 2015″، مطبوعة جديدة تبرز الدور الجوهري الذي تلعبه البيئة السليمة للمحيطات في تحقيق أهداف التنمية المستدامة التي اعتمدتها الأمم المتحدة مؤخراً.

وشارك كل من مبادرة أبوظبي العالمية للبيانات البيئية ، ومركزغريد أريندال ، والمركز العالمي لرصد حفظ الطبيعة التابع لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة ، ومنظمة حفظ الطبيعة، وجامعة ويسترن بريتاني برست ، وشراكة خدمات النظم البيئية البحرية، في كتابة وتأليف هذه المطبوعة المتخصصة التي توضّح بإيجاز السمة الأساسية لحفظ النظم البيئية البحرية والساحلية واستعادتها، وأيضاً الاحتياجات ذات الصلة للبيانات وإجراءات وضع السياسات. ووفقاً لهذه الجهات المعنية، لا يزال الدور الذي تلعبه النظم البيئية البحرية والساحلية السليمة في تحقيق التنمية المستدامة غير مفهوم بالكامل، بل ولا يندرج ضمن عملية صنع القرار والتخطيط.

وتقول جين غلافن، مدير الشراكات في مبادرة أبوظبي العالمية للبيانات البيئية: “وجدنا أن الشعاب المرجانية وأشجار القرم التي تعيش في بيئة سليمة وصحية، وغيرها من النظم البيئية البحرية والساحلية، تزخر بمنافع لا تحصى للتنمية المستدامة. وبالنسبة إلى أبوظبي، تشتمل هذه المنافع على تحقيق التوازن والاستقرار للشريط الساحلي، وتنقية المياه، والعوائد القيّمة التي تنعكس على قطاع السياحة، والأهم من ذلك كله، عزل وتخزين ثاني أكسيد الكربون. لذا، فإن فهم خدمات النظم البيئية البحرية على نحو أفضل يعتبر أمراً هاماً لبلوغ أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، لا سيما وأنها تدعم إرساء السياسات بصورة واعية بشأن حماية الموجودات والمرافق الطبيعية القيّمة واستعادتها”.

من جانبه، صرّح كريستيان نيومان، مدير مشروع خدمات النظم البيئية البحرية في  “في ظل الوظائف التي يشغلها حوالي 200 مليون شخص على كوكب الأرض في مصائد الأسماك وتربية الأحياء البحرية وحدها بشكل مباشر أو غير مباشر، لا يمكننا ببساطة أن نتحمّـل التدهـور المستمر الذي يطال صحة للمحيطات. إن البيئة السليمة والصحية للنظم البيئية البحرية والساحلية تعتبر أمراً لا غنى عنه في معركتنا ضد الفقر، ومن أجل توفير الغذاء الكافي، والرعاية الصحية، وفرص العمل لشعوب الأرض، وأيضاً للتحفيف من آثار التغير المناخي أو التأقلم معه”.

وقد أظهرت التحليلات التي أجرتها شراكة خدمات النظم البيئية البحرية بأن آليات الحفظ والاستخدام المستدام للمحيطات ومواردها، والتي تمثل بنفسها أحد أهداف التنمية المستدامة، تدعم تسعة أهداف إضافية من أصل الأهداف التنموية الـ 17. ومن الممكن تعزيز القيمة التي تزخر بها خدمات النظم البيئية البحرية والساحلية – والمنافع التي تحصل عليها الشعوب من المحيطات – من خلال التواصل القوي بين العلوم وإرساء السياسات، والتأكد من توافر البيانات الموثوقة والموضوعية على نطاق واسع لدعم عملية اتخاذ القرارات بصورة واعية.

وقالت كورين مارتن، مسؤول برامج البيئة البحرية بالمركز العالمي لرصد حفظ الطبيعة التابع لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة: “هناك اعتراف عالمي متزايد بين أوساط القادة على الصعيدين العالمي والمحلي بشأن ما تتمتع به البيئة السليمة والصحية للنظم البيئية البحرية والساحلية من دور جوهري في جهودنا الرامية لبناء مستقبل أكثر استدامة. ولهذا الإدراك قوة كامنة لتوحيد مجتمعات الحفظ والتنمية. وبعدها فقط، يمكننا أن نسخّر ما يزخر به هذا المصنع العالمي الطبيعي والقوي والمستدام لتحقيق أهداف التنمية المستدامة التي وضعناها من أجل كافة الشعوب على كوكب الأرض”.

إنقر هنا للحصول على النسخة الكاملة من المطبوعة

للاطلاع على مزيد من التفاصيل حول قمة “عين على الأرض”، وقائمة المتحدثين، ومقترحات المشاريع الجديدة، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني

 

 

 

 

 

 

Healthy oceans critical to achieving UN Sustainable Development Goals

Abu Dhabi, [7 October 2015] 

At Eye on Earth Summit 2015 today members of the Oceans and Blue Carbon Special Initiative launched “The Oceans and Us”, a new publication that highlights the critical role healthy oceans play in achieving the recently adopted UN Sustainable Development Goals (SDGs).

Co-written by the Abu Dhabi Global Environmental Data Initiative (AGEDI), GRID-Arendal, the UNEP-World Conservation Monitoring Centre (UNEP-WCMC), The Nature Conservancy, the University of Western Brittany Brest (UBO), and the Marine Ecosystem Services Partnership, the publication outlines the essential nature of conserving and restoring marine and coastal ecosystems, and the related needs for data and policy actions. According to the entities, the role of healthy marine and coastal ecosystems for sustainable development is neither fully understood, nor fully integrated, into decision-making and planning.

“We found that healthy corals, mangroves and other marine and coastal ecosystems provide a myriad of benefits to sustainable development,” said Jane Glavan, AGEDI Partnerships Manager. “For Abu Dhabi this includes coastline stabilization, water purification, tourism value and, importantly, the sequestration and storage of carbon dioxide. A better understanding of marine ecosystem services is important to the achievement of the UN Sustainable Development Goals as it enables informed policy choices on conserving and restoring valuable natural assets.”

Christian Neumann, Marine Ecosystem Services Project Manager at GRID-Arendal, stated: “With 200 million people on the planet employed directly or indirectly through marine fisheries alone, we simply cannot afford the continued decline of ocean health. Healthy marine and coastal ecosystems are indispensable in our fight against poverty, to provide adequate nutrition, health and employment to the people on the planet, and to mitigate and adapt to climate change.”

The analysis undertaken by the partnership showed that the conservation and sustainable use of the ocean and its resources, an SDG in itself, supports an additional nine out of the 17 goals. Capturing the value of marine and coastal ecosystem services—the benefits people obtain from the ocean—is facilitated by strong communication between science and policy-making, ensuring reliable, objective and widely available data is provided to support informed decisions.

“There is growing global recognition among world and local leaders that healthy marine and coastal ecosystems have an essential role in our efforts to achieving a more sustainable future. This understanding has the power to bring together conservation and development communities. Only then can we harness this powerful, sustainable and global natural factory to achieve the Sustainable Development Goals we have set for the people of this planet,” said Corinne Martin, Programme Officer Marine, UNEP-WCMC.

The full report is available to download here 

More information about the Eye on Earth Summit, speakers and new project proposals can be found at www.eoesummit.org.

 

 

 

 

الإمارات العربية المتحدة تستضيف مؤتمر الأطراف الثالث عشر لاتفاقية الأراضي الرطبة ذات الاهمية العالمية (رامسار) في 2018

بونتا دل استي، الأورغواي – استضافت وزارة البيئة والمياه لدولة الإمارات العربية المتحدة مؤخراً حدثاً جانبياً خلال مؤتمر الأطراف الثاني عشر لاتفاقية الأراضي الرطبة ذات الأهمية العالمية (رامسار)، بحضور 120 وفد من مختلف الدول والمنظمات العالمية، حيث تخلله الإعلان عن استضافة دولة الإمارات للنسخة الثالث عشر من المؤتمر الذي سيقام بإمارة دبي في العام 2018. وتم تسليط الضوء خلال الحدث الجانبي على مشروع مبادرة أبوظبي العالمية للبيانات البيئية للكربون الأزرق بالتعاون مع وزارة البيئة والمياه، فضلاً عن مشاريع وفاعليات الاستدامة الرئيسية في الإمارات العربية المتحدة، بما في ذلك قمة عين على الأرض وقمة مدن البيئة العالمية، والتان ستعقدان في أكتوبر من هذا العام في أبوظبي. تدعم نتائج خدمات الكربون الأزرق والنظم البيئية موقف دولة الإمارات العربية المتحدة في اتفاقية الأراضي الرطبة، حيث كانت دولة جزءً من الاتفاقية منذ عام 2007، وخصصت خمسة مواقع للأراضي الرطبة على قائمة الأراضي الرطبة ذات الأهمية العالمية (مواقع رامسار)، والتي تعد ذات قيمة بالغة الأهمية للدولة والعالم نظراً للخدمات البيئية التي تقدمها. وتعد النظم البيئية للأراضي الرطبة في الدولة كإحدى أكثر النظم البيئية فرادةً وتنوعاً في شبه الجزيرة العربية، وتشمل المستنقعات، ومسطحات المد والجزر الواسعة، وأحواض المياه الجوفية العذبة، وأشجار القرم، والشعاب المرجانية.