أحمد عبد المطلب باهارون
انضم أحمد أولاً لهيئة البيئة – أبوظبي في عام 2010 كرئيس لقسم التواصل في نادي صقاري الإمارات. واليوم، يعتبر المدير التنفيذي لقطاع البيئة والعلوم والمعلومات والتواصل حيث يوفر الدعم الضروري للهيئة ويشرف على جدول أعمال التثقيف البيئي والتوعية والتواصل فضلاً عن تمكين العامة من الوصول إلى المعلومات البيئية.
حصل أحمد على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من كليات التقنية العليا – أبوظبي. يعتبر أحمد الآن مديرًا بالإنابة لمبادرة أبوظبي العالمية للبيانات البيئية حيث يشرف على تحسين إمكانية الوصول إلى المعلومات والبيانات البيئية المتسمة بالجودة للمساعدة في اتخاذ مزيد من القرارات المتسمة بالفاعلية والوقت المناسب والدقة على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي.
جين غلافان
تعتبر جين جزءًا من مبادرة أبوظبي العالمية للبيانات البيئية منذ بدء إطلاق المؤسسة. بصفتها مديرة لمشروعات الشراكة، قادت جين مجموعة من المشروعات المهمة لمبادرة أبوظبي العالمية للبيانات البيئية بما في ذلك مشروع أبوظبي الإرشادي للكربون الأزرق، أكبر المشروعات من نوعها على مستوى العالم، وبرنامج التغير المناخي الذي يعتبر أكثر دراسة شاملة لقضايا المنطقة. قادت جين أيضًا عملية التقييم المنهجي للمحافظة على التنوع البيولوجي، وهي مبادرة رائدة للمنطقة، وتقرير حالة البيئة لأبوظبي، الذي كان أول تقرير بيئي قائم على الموقع الإلكتروني في الشرق الأوسط من بين مشروعات أخرى عديدة.
لقد طرحت فكرة فريدة لتحسين الحماية والإدارة البيئية من خلال توفير وسيلة وصول أفضل ومفتوحة للمعلومات البيئية على المستويات المحلية والوطنية والإقليمية والدولية. تشمل أدوار جين قبل الانضمام إلى مبادرة أبوظبي العالمية للبيانات البيئية مناصب في مركز التعليم البحري لأبوظبي وهيئة البيئة-أبوظبي ومنظمة البيئة في كندا.
وهي حاصلة على درجة البكالوريوس في الدراسات البيئية من جامعة كارلتون في كندا، حيث تركز على المحافظة على البيئة البحرية.
دريك غليدون
في مبادرة أبوظبي العالمية للبيانات البيئية، يشرف دريك على تطوير طقم أدوات إعداد التقارير الوطنية والبرنامج الذي يساعد المؤسسات على الوفاء بالتزامات إعداد التقارير البيئية الخاصة بها؛ كما أنه يعتبر ميسّر للشبكة العالمية للمبادرة الخاصة للشبكات. تشمل خلفية دريك أدوارًا كرئيس لإدارة المعلومات في مدينة مصدر ورئيس المعلومات في المركز العالمي لرصد حفظ البيئة التابع لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة. بصفته واحدًا من الموظفين السابقين لديها، قضى دريك 13 عامًا في هيئة البيئة - أبوظبي، حيث أسس أنظمة المعلومات الجغرافية لهيئة البيئة-أبوظبي والوظائف المعلوماتية كما أنه شارك أيضًا في إعداد العديد من الأوراق والكتب وسلسلة أطلس البيئية.
حصل دريك على درجة الماجستير في الاستشعار عن بُعد؛ أخصائي أنظمة معلومات جغرافية؛ كما أنه حاصل
على شهادتين مهنيتين من معهد أبحاث الأنظمة البيئي – شهادة على المستوى المهني.
فهو يتمتع بأكثر من 25 عامًا من الخبرة الفنية والإدارة مع التركيز على قطاع المعلومات البيئية. يتمتع دريك بخبرة كبيرة في مجال تطوير قواعد البيانات والبرمجيات كما أنه عمل كمدير تكنولوجيا ومعلومات سابق. إنه يتمتع بخبرة على نطاق واسع من مجالات التطبيق للخبرة الأساسية على المحافظة على التنوع البيولوجي والتطوير المستدام بما في ذلك البنى الأساسية والمدن المستدامة.
هدى بترا شمايله
انضمت هدى إلى فريق مبادرة أبوظبي العالمية للبيانات البيئية في عام 2012 كمنسق مشروعات ومنذ هذا الوقت تقلدت منصب مدير مشروع الشراكة، مما منحها خبرة بصفتها محترفة في إدارة مشروعات. يتمثل دورها بمبادرة أبوظبي العالمية للبيانات البيئية في إشرافها وإدارتها لجوانب مختلفة من مبادرة "عين على الأرض"، بما في ذلك تنسيق 8 مبادرات خاصة وقمة "عين على الأرض" لعام 2015 وتحالف "عين على الأرض" الذي عُقد مؤخرًا، وتحقيق تقدم مع أصحاب المصالح والشركاء الأساسيين.
لقد قدمت هدى دعمًا في تقييم دراسة الجدوى المالية ومكونات السياسة للمرحلة الأولى لمشروع الكربون الأزرق. وبالإضافة إلى ذلك، حصلت هدى أيضًا، التي تسلمت مؤخرًا شهادتها المهنية من جامعة ستانفورد في التقنيات الناشئة والابتكارية للطاقة، على درجة الماجستير في الهندسة المدنية والتخطيط المجتمعي والإقليمي من جامعة نبراسكا- لينكون. وعلاوة على ذلك، قدمت هدى محاضرة قبل التخرج لطلاب الهندسة المهنية في جامعات نبراسكا والأردن والإمارات العربية المتحدة.
ماركو فيناسيا
انضم ماركو فيناسيا إلى مبادرة أبوظبي العالمية للبيانات البيئية كمنسق مشروع في يناير 2014 حيث أنه منوط بتنسيق قمة "عين على الأرض" لعام 2015.
فهو يعتبر جزءًا من فريق إدارة المشروعات ويساعد في الأنشطة الأساسية بما في ذلك تخطيط المشروعات ومشاركة أصحاب المصالح ولوجستيات وإدارة المحتوى. تشمل خبرة ماركو السابقة فترة تدريب في برنامج الأمم المتحدة للبيئة في شعبة الإنذار المبكرة والتقييم في نيروبي، كينيا. خلال فترته هنا، قام بدعم ورشة عمل شبكة المعلومات البيئية لأفريقيا لعام 2012 في نيروبي واجتماع أمانة السر ثنائي الأطراف لعين على الأرض في فبراير 2013.
حصل ماركو على درجة البكالوريوس للعلاقات الدولية من جامعة الولايات المتحدة الأمريكية الدولية في نيروبي.