Healthy oceans critical to achieving UN Sustainable Development Goals

Abu Dhabi, [7 October 2015] 

At Eye on Earth Summit 2015 today members of the Oceans and Blue Carbon Special Initiative launched “The Oceans and Us”, a new publication that highlights the critical role healthy oceans play in achieving the recently adopted UN Sustainable Development Goals (SDGs).

Co-written by the Abu Dhabi Global Environmental Data Initiative (AGEDI), GRID-Arendal, the UNEP-World Conservation Monitoring Centre (UNEP-WCMC), The Nature Conservancy, the University of Western Brittany Brest (UBO), and the Marine Ecosystem Services Partnership, the publication outlines the essential nature of conserving and restoring marine and coastal ecosystems, and the related needs for data and policy actions. According to the entities, the role of healthy marine and coastal ecosystems for sustainable development is neither fully understood, nor fully integrated, into decision-making and planning.

“We found that healthy corals, mangroves and other marine and coastal ecosystems provide a myriad of benefits to sustainable development,” said Jane Glavan, AGEDI Partnerships Manager. “For Abu Dhabi this includes coastline stabilization, water purification, tourism value and, importantly, the sequestration and storage of carbon dioxide. A better understanding of marine ecosystem services is important to the achievement of the UN Sustainable Development Goals as it enables informed policy choices on conserving and restoring valuable natural assets.”

Christian Neumann, Marine Ecosystem Services Project Manager at GRID-Arendal, stated: “With 200 million people on the planet employed directly or indirectly through marine fisheries alone, we simply cannot afford the continued decline of ocean health. Healthy marine and coastal ecosystems are indispensable in our fight against poverty, to provide adequate nutrition, health and employment to the people on the planet, and to mitigate and adapt to climate change.”

The analysis undertaken by the partnership showed that the conservation and sustainable use of the ocean and its resources, an SDG in itself, supports an additional nine out of the 17 goals. Capturing the value of marine and coastal ecosystem services—the benefits people obtain from the ocean—is facilitated by strong communication between science and policy-making, ensuring reliable, objective and widely available data is provided to support informed decisions.

“There is growing global recognition among world and local leaders that healthy marine and coastal ecosystems have an essential role in our efforts to achieving a more sustainable future. This understanding has the power to bring together conservation and development communities. Only then can we harness this powerful, sustainable and global natural factory to achieve the Sustainable Development Goals we have set for the people of this planet,” said Corinne Martin, Programme Officer Marine, UNEP-WCMC.

The full report is available to download here 

More information about the Eye on Earth Summit, speakers and new project proposals can be found at www.eoesummit.org.

 

 

 

 

البيئة الصحية للمحيطات.. ركن أساسي لتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة

أبوظبي، 7 أكتوبر 2015

أصدر أعضاء المبادرة الخاصة “عين على المحيطات والكربون الأزرق” اليوم، وخلال فعاليات قمة “عين على الأرض 2015″، مطبوعة جديدة تبرز الدور الجوهري الذي تلعبه البيئة السليمة للمحيطات في تحقيق أهداف التنمية المستدامة التي اعتمدتها الأمم المتحدة مؤخراً.

وشارك كل من مبادرة أبوظبي العالمية للبيانات البيئية ، ومركزغريد أريندال ، والمركز العالمي لرصد حفظ الطبيعة التابع لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة ، ومنظمة حفظ الطبيعة، وجامعة ويسترن بريتاني برست ، وشراكة خدمات النظم البيئية البحرية، في كتابة وتأليف هذه المطبوعة المتخصصة التي توضّح بإيجاز السمة الأساسية لحفظ النظم البيئية البحرية والساحلية واستعادتها، وأيضاً الاحتياجات ذات الصلة للبيانات وإجراءات وضع السياسات. ووفقاً لهذه الجهات المعنية، لا يزال الدور الذي تلعبه النظم البيئية البحرية والساحلية السليمة في تحقيق التنمية المستدامة غير مفهوم بالكامل، بل ولا يندرج ضمن عملية صنع القرار والتخطيط.

وتقول جين غلافن، مدير الشراكات في مبادرة أبوظبي العالمية للبيانات البيئية: “وجدنا أن الشعاب المرجانية وأشجار القرم التي تعيش في بيئة سليمة وصحية، وغيرها من النظم البيئية البحرية والساحلية، تزخر بمنافع لا تحصى للتنمية المستدامة. وبالنسبة إلى أبوظبي، تشتمل هذه المنافع على تحقيق التوازن والاستقرار للشريط الساحلي، وتنقية المياه، والعوائد القيّمة التي تنعكس على قطاع السياحة، والأهم من ذلك كله، عزل وتخزين ثاني أكسيد الكربون. لذا، فإن فهم خدمات النظم البيئية البحرية على نحو أفضل يعتبر أمراً هاماً لبلوغ أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، لا سيما وأنها تدعم إرساء السياسات بصورة واعية بشأن حماية الموجودات والمرافق الطبيعية القيّمة واستعادتها”.

من جانبه، صرّح كريستيان نيومان، مدير مشروع خدمات النظم البيئية البحرية في  “في ظل الوظائف التي يشغلها حوالي 200 مليون شخص على كوكب الأرض في مصائد الأسماك وتربية الأحياء البحرية وحدها بشكل مباشر أو غير مباشر، لا يمكننا ببساطة أن نتحمّـل التدهـور المستمر الذي يطال صحة للمحيطات. إن البيئة السليمة والصحية للنظم البيئية البحرية والساحلية تعتبر أمراً لا غنى عنه في معركتنا ضد الفقر، ومن أجل توفير الغذاء الكافي، والرعاية الصحية، وفرص العمل لشعوب الأرض، وأيضاً للتحفيف من آثار التغير المناخي أو التأقلم معه”.

وقد أظهرت التحليلات التي أجرتها شراكة خدمات النظم البيئية البحرية بأن آليات الحفظ والاستخدام المستدام للمحيطات ومواردها، والتي تمثل بنفسها أحد أهداف التنمية المستدامة، تدعم تسعة أهداف إضافية من أصل الأهداف التنموية الـ 17. ومن الممكن تعزيز القيمة التي تزخر بها خدمات النظم البيئية البحرية والساحلية – والمنافع التي تحصل عليها الشعوب من المحيطات – من خلال التواصل القوي بين العلوم وإرساء السياسات، والتأكد من توافر البيانات الموثوقة والموضوعية على نطاق واسع لدعم عملية اتخاذ القرارات بصورة واعية.

وقالت كورين مارتن، مسؤول برامج البيئة البحرية بالمركز العالمي لرصد حفظ الطبيعة التابع لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة: “هناك اعتراف عالمي متزايد بين أوساط القادة على الصعيدين العالمي والمحلي بشأن ما تتمتع به البيئة السليمة والصحية للنظم البيئية البحرية والساحلية من دور جوهري في جهودنا الرامية لبناء مستقبل أكثر استدامة. ولهذا الإدراك قوة كامنة لتوحيد مجتمعات الحفظ والتنمية. وبعدها فقط، يمكننا أن نسخّر ما يزخر به هذا المصنع العالمي الطبيعي والقوي والمستدام لتحقيق أهداف التنمية المستدامة التي وضعناها من أجل كافة الشعوب على كوكب الأرض”.

إنقر هنا للحصول على النسخة الكاملة من المطبوعة

للاطلاع على مزيد من التفاصيل حول قمة “عين على الأرض”، وقائمة المتحدثين، ومقترحات المشاريع الجديدة، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني